THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR باك لينك

The Single Best Strategy To Use For باك لينك

The Single Best Strategy To Use For باك لينك

Blog Article



فيما يلي بعض العلامات التحذيرية، التي يمكن أن تجعل تدوين الاستضافة غير مرغوب فيه:

ملاحظة: إذا ما طلب منك أحد نشر مقالة ترويجية بموقعك بمقابل مادي، وضع رابط موقعه بهذا الوسم يبقى أفضل خيار لموقعك.

الروابط الخارجية من التعليقات هي تلك التي تنشئها لموقعك من خلال التعليق على المدونات ومواقع الويب الأخرى.

بالتالي، فإن حصول موقعك على مقدار جيد من روابط الباك لينك ذات الجودة العالية تجعله أكثر موثوقية لدى خوارزميات البحث، وأكثر قدرة على منافسة نتائج البحث الأخرى، ومن ثم الظهور في الصفحات الأولى لنتائج البحث.

تحظى منشورات الدليل على اهتمام اعلى من غيرها، لانها تغطي جميع الجوانب اللازمة، اكتب منشورات الدليل (مثلما تفعل برايتري: دليل الاعلانات على فيسبوك) .

زيادة عدد الزوار من المواقع الأخرى: من خلال الباك لينك ستحصل على الكثير من الزوار بدون بذل جهد، فهم يأتون لك من خلال إشارة المواقع الأخرى لموقعك الالكتروني.

يجعل هذا الأمر العديد من المسوقين وأصحاب الأعمال، يبحثون باستمرار عن طرق للحصول على روابط خارجية إلى مواقعهم.

كما تسمح بإضافة بعض المصادر المهمة عن موضوع ما، خصوصا تلك المواضيع التي لا توجد حولها الكثير من المقالات.

 المنتدى، هو موقع مناقشة عبر الإنترنت حيث يجتمع الناس للنقاش، وعادة ما يركز على اختصاص أو قطاع باك لينك معين، ويتيح للزوار المشاركة في المحادثة عبر عضوية المنتدى. 

هي روابط موجودة في مواقع أخرى تشير إلى موقعك. على سبيل المثال لنفترض أننا كتبنا مقال عن فوائد المشي الصباحي ونشرناه على موقعنا الالكتروني، ثم جاء موقع آخر واقتبس منا معلومات عن المشي الصباحي وأدرج في مصادره عنوان موقعنا الالكتروني. هنا نكون قد كسبنا رابطًا خلفيًا لموقعنا الالكتروني.

وذلك لأن الروابط من الصفحات الموثوقة تزيد من سلطة موقعك.

أريد أن أذكر هنا أن الإشارة لموقع الالكتروني على وسائل التواصل الاجتماعي، يعتبر أيضًا روابط نصية ولكنها (حسب ما أعلم) ليست بقوة الروابط الخلفية للمواقع الالكترونية.

وهذا سيجعل المزيد من الاهتمام إلي منشورك وقد ينقله البعض أو يشير إليه من تلقاء نفسه.

إذا حصلوا على روابط من خلال كتابة مقالات على مواقع أخرى، فحاول أن تصبح مؤلفًا ضيفًا على نفس المواقع.

Report this page